أصدرت الحكومة السورية المؤقتة بيانًا ختاميًا لاجتماع استضافته تركيا، بمشاركة الائتلاف الوطني، وهيئة التفاوض، ومجلس القبائل والعشائر، وقادة الجيش الوطني السوري.
وفقًا للبيان، أكد المشاركون في الاجتماع على:
- أهمية استمرار عقد الاجتماعات لمناقشة المشاكل الاقتصادية، والسياسية، والعسكرية الطارئة، وإيجاد الحلول المناسبة لها.
- الدعم الكامل للجيش الوطني السوري من قبل الأجسام السياسية، وخاصة أمام لجنة التحقيق الدولية والمنصات الدولية الأخرى.
- مواصلة دعم الجيش الوطني السوري وتوحيد الفصائل تحت مظلة واحدة، مما يعزز من قوة الجيش وتماسكه.
- ضرورة تمكين الحكومة السورية المؤقتة وتفعيل دورها على الصعيدين الداخلي والخارجي.
- أهمية تعزيز التواصل بين الائتلاف الوطني وقاعدته الشعبية، وزيادة تواجده الفعلي على الأرض، مع ضرورة فهم أهمية التعاون مع الشعب.
- أهمية معبر أبو الزندين كمعبر حيوي إنساني واقتصادي يؤثر إيجابًا على الوضع الاقتصادي والإنساني في المنطقة، وأكد المشاركون أن هذا المعبر ليس له أية علاقة بملفات التطبيع مع النظام، بل هو خطوة تهدف إلى تحسين الوضع المعيشي وتسهيل الحركة التجارية والإنسانية في المناطق المحررة.
- ضرورة التلاحم بين القوى الشعبية والمؤسسات السياسية والحكومية.
اقرأ أيضاً: بين المطالبة بالحقوق وقوة السلاح: قضية الأراضي في عفرين بين المشاع والاستغلال